Kamis, 19 November 2015

حَضَرَةْ

حَضَرَةْ
اَلْفَاتِحَةَ بِالقَبُولِ وَتَمَامِ كُلِّ سُؤلٍ وَمَأمُولٍ وَصَلَاحِ الشَّأنِ ظَاهِرًا وَبَاطِنًا فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَالْاَخِرَةِ دَافِعَةً لِكُلِّ شَرٍّ جَالِبَةً لِكُلِّ خَيْرٍ لَنَا وَلِاَحْبَابِنَا وَلِوالِدِيْنَا وَمَشَايِخِنَا فِى الدِّيْنِ مَعَ اللُّطْفٍ وَالْعَافِيَةِ وَعَلَى نِيَّةٍ اَنَّ اللَّهَ يُنَوّرُ قُلُوْبنَا وَقَوَالِبَنَا مَعَ التُّقَى وَالْهُدَى وَالْعَفَافِ وَالْمَوْتِ عَلَى دِيْنِ الْاِسلَامِ وَالْاِيْمَانِ بِلَا مِحْنَةٍ وَلَا اِمْتِحَانٍ بِحَقِّ سَيِّدِ وَلَدِ عَدْنَانِ وَلَكِلِّ نِيَّةٍ صَالِحَةٍ وَاِلَى حَضْرَةِ الْحَبِيْبِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَاَلِهِ وَسَلَّمَ وَعَلَى اَلِهِ وَاَصْحَابِهِ وَاَزْواَجِهِ وَذُرِّيَتِهِ وَاَهْلِ بَيْتِهِ الطَّاهِرِيْنَ الْكِرَامِ شَيْئٌ لِلَّهِ لَهُمْ . اَلْفَاتِحَةْ ....
ثُمَّ اِلَى اَرْوَاحِ جَمِيعِ الصَّحَابَةِ وَالْقَرَابَةِ لِرَسُوْلِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خُصُوْصًا اَلَى رُوْحِ اَبِى بَكْرِنِ الصِّدِّيْقِ وَعُمَرَ الْفَرُوْقِ  وَعُثْمَانَ ذِى النُّوْرَيْنِ وَعَلِيِّ الْمُرْتَضَى كَرَمَ اللهُ وَجْهَهْ وَعَلَى التَّابِعِيْنَ وَالتَّابِعِ التَّابِعِيْنَ لَهُمْ بِاِحْسَانٍ اِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ وَعَلَيْنَا مِنْهُم بِرَحْمَتِكَ يَاَرْحَمَ الرَّحِمِيْنَ شَيْئٌ لِلَّهِ لَهُمْ . اَلْفَاتِحَةْ
ثُمَّ اِلَى حَضَرَةِ جَمِيعِ اِخْوَانِهِ مِنَ الْاَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَالْاَوْلِيَاءِ وَالشُّهَدَاءِ والصَّالِحِيْنَ وَالصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِيْنَ وَالْعُلَمَاءِ وَالْعَامِلِيْنَ وَالْمَلاَئِكَةِ الْمُقَرَّبِيْنَ خُصُوْصًا لِلشَّيْخِ سَيِّدِنَا عَبْدُالْقَادِرِ الْجَيْلاَنِي قَدَّسَ اللهُ سِرَّهُ النُّوْرَانِى وَاِلَى رُوْحِ حُجَّةِ الْاِسْلاَمِ أَبِى حَامِدْ مُحَمَّدِ ابْنِ مُحَمَّد اَلْغَزَالِى الطُّوْسِى وَاِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا الشَّيْخِ عَلِى اَبِى الْحَسَنِ الشَّاذِلِي وَاِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا الشَّيْخِ مُحْتَرَمِ الْمَكِيِّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ . اَلْفَاتِحَةْ ...
ثُمَّ اِلَى حَضَرَةِ سَيِّدِنَا وَحَبِيْبِنَا وَشَفِعِيْنَا رَسُوْلِ اللهِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللهِ وَاَلِهِ وَاَصْحَابِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَتِهِ وَاَهْلِ بَيْتِهِ وَإِلَى رُوحِ سَيِّدِنَا الْمُهَاجِرِ اِلَى اللهِ اَحْمَدَ بْنِ عِيْسَى وَاُصُولِهِ وَفُرُوْعِهِ وَإِلَى رُوحِ سَيِّدِنَا صاَحِبِ الرَّاتِبِ قُطْبِ الإِرْشَادِ وَغَوْثِ الْعِبَادِ وَالْبِلاَدِ الْحَبِيْبِ عَبْدُ اللهِ بِنْ عَلَوِي بِنْ مُحَمَّد الْحَدَّاد أَنَّ اللهَ يُعْلِي دَرَجَاتِهِمْ فِي الْجَنَّةِ وَيُكَثِّرُ مَثُوْبَاتِهِمْ وَيُضَاعِفْ حَسَنَاتِهِمْ وَيَحْفَظْنَا بِجَاهِهِمْ وَيَنْفَعُنَا بِهِمْ وَيُعِيْدُ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِم وَأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ فِي الدِّيْنِ وَالدُّنْياَ وَالآخِرَةِ. اَلْفَاتِحَةَ ...
وَاِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا وَحَبِيْبِنَا وَبَرَكَاتِنَا صَاحِبِ الرَّاتِبِ قُطْبِ اْلاَنْفَاسِ اَلْحَبِيْبِ عُمَرَ بِنْ عَبْدِالرَّحْمَنِ الْعَطَّاسْ وَاِلَى رُوْحِ الشَّيْخِ عَلِيِّ بْنِ عَبْدِ اللهِ بَارَاسْ وَاِلَى رُوْحِ اَلْحَبِيْبِ عَبْدُالرَّحْمَنِ بِنْ عَقِيْل اَلْعَطَّاسْ وَاِلَى رُوْحِ اَلْحَبِيْب حُسَيْن بِنْ عُمَرْ اَلْعَطَّاسْ وَاِخْوَانِهِ وَاِلَى رُوْحِ عَقِيْل وَعَبْدِ اللهِ وَصَالِحْ بِنْ عَبْدُالرَّحْمَنِ اَلْعَطَّاسْ وَاِلَى رُوْحِ اَلْحَبِيْب عَلِيِّ بْنِ حَسَنْ اَلْعَطَّاسْ وَاِلَى رُوْحِ اَلْحَبِيْب اَحْمَدْ بِنْ حَسَنْ اَلْعَطَّاسْ وَاُصُوْلِهِمْ وَفُرُوْعِهِمْ وَذَوِى الْحُقُوْقِ عَلَيْهِمْ اَجْمَعِيْنَ. اَنَّ اللهَ يَغْفِرُلَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ وَيُعْلِى دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِاَسْرَارِهِمْ وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ فِى الدِّيِنِ وَالدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ. اَلْفَاتِحَةْ ...
وَاِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا اَلْحَبِيْبْ عَبْدُالرَّحْمَن اَلسَّقَاف بِنْ مُحَمَّد مَوْلاَ دَوِيْلَه وَاِلَى رُوْحِ اَلْحَبِيْبْ عَبْدُالرَّحْمَن بِنْ شَيْخْ اَلْعَطَّاسْ وَاِلَى رُوْحِ اَلْحَبِيْبْ عَبْدُ اللهْ بِنْ مُحْسِنْ اَلْعَطَّاسْ وَاِلَى رُوْحِ اَلْحَبِيْبْ عَلِى بِنْ حَسَنْ اَلْعَطَّاسْ وَاِلَى رُوْحِ اَلْحَبِيْبْ عَلِى بِنْ مُحْسِنْ اَلْعَطَّاسْ وَاِلَى رُوْحِ اَلْحَبِيْبْ شَيْخْ بِنْ سَالِمْ اَلْعَطَّاسْ وَاِلَى رُوْحِ اَلْحَبِيْبْ عَقِيْل بِنْ عَلْوِي اَلْعَطَّاسْ وَاِلَى رُوْحِ اَلْحَبِيْبْ عَبْدُ الْقَادِرْ بِنْ مُحَمَّدْ اَلسَّقَاف وَاِلَى رُوْحِ اَلْحَبِيْبْ عَلِى بِنْ اَبُو بَكَر اَلسَّقَاف وَاِلَى رُوْحِ اَلْحَبِيْبْ اَلسَّقَاف بِنْ سَّقَاف اَلسَّقَاف وَاِلَى رُوْحِ اَلْحَبِيْبْ اَبُو بَكَر بِنْ مُحَمَّدْ اَلْعِيْدْرُوسْ وَاِلَى رُوْحِ اَلْحَبِيْبْ عَلِى بِنْ اَبُو بَكَر اَلْعِيْدْرُوسْ وَاِلَى رُوْحِ اَلْحَبِيْبْ حَسَنْ بِنْ عَبْدُ اللهْ اَلسَّاطِرِ وَاِلَى رُوْحِ اَلْحَبِيْبْ عَبْدُ اللهْ بِنْ عُمَرْ اَلسَّاطِرِ وَاِلَى رُوْحِ سَيِّدِي مُحَمَّد بِنْ عَلْوِي بِنْ عَبَّاسْ اَلْمَالِكِى اَلْحَسَنِ وَاِلَى رُوْحِ شَيْخ اَبُو بَكَر بِنْ سَالِمْ وَاِلَى رُوْحِ اَلْحَبِيْبْ عَبْدُ اللهْ اَلْحَدَّارْ  وَاِلَى رُوْحِ اَلْحَبِيْبْ حَسَنْ بِنْ صَالِحْ اَلْبَحَارْ وَاِلَى رُوْحِ اَلْحَبِيْبْ صَالِحْ بِنْ مُحْسِنْ اَلْحَامِدْ وَاِلَى رُوْحِ اَلْحَبِيْبْ عَبْدُ اللهْ بَالْفَاقِه وَاِلَى رُوْحِ اَلْحَبِيْبْ سَالِمْ بِنْ حُسَيْن اَلْحَدَّادْ وَاِلَى رُوْحِ اَلْحَبِيْبْ عَلِى بِنْ حُسَيْنْ اَلْحَدَّادْ وَاِلَى رُوْحِ اَلْحَبِيْبْ حَسَنْ بِنْ سَالِمْ اَلْحَدَّاد وَاِلَى رُوْحِ شَرِيْفَة مِصْبَاحْ بِنْتِ سَالِمْ اَلْعَطَّاسْ وَاِلَى رُوْحِ اَلْحَبِيْبْ مُحَمَّدْ بِنْ عَبْدُ اللهْ اَلْعَطَّاسْ وَاِلَى رُوْحِ اَلْحَبِيْبْ اَحَمَّدْ بِنْ عَبْدُ اللهْ اَلْعَطَّاسْ وَاِلَى رُوْحِ اَلْحَبِيْبْ عَبْدُ اللهْ بِنْ مُحَمَّدْ اَلْعَطَّاسْ وَاِلَى رُوْحِ اَلْحَبِيْب اَلْقُطْبِ اَلْاِمَامْ عُمَرْ بِنْ عَبْدُ الرَّحْمَنْ اَلْعَطَّاس وَاِلَى رُوْحِ اَلْحَبِيْب مُحْسِنْ بِنْ حُسَيْن بِنْ عُمَرْ اَلْعَطَاس وَاِلَى رُوْحِ اَلْحَبِيْب اَحْمَدْ بِنْ حَسَنْ اَلْعَطَاس وَاِلَى رُوْحِ اَلْحَبِيْب اَحْمَدْ بِنْ عَبْدُ اللَّه بِنْ حَسَنْ اَلْعَطَّاس وَاِلَى رُوْحِ اَلْحَبِيْب شَيْخ بِنْ اَحْمَدْ بِنْ حُسَيْن اَلْعَطَّاس وَاُصُوْلِهِمْ وَفُرُوْعِهِمْ وَذَوِى الْحُقُوْقِ عَلَيْهِمْ اَجْمَعِيْنَ. اَنَّ اللهَ يَغْفِرُلَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ وَيُعْلِى دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِاَسْرَارِهِمْ وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ فِى الدِّيِنِ وَالدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ. اَلْفَاتِحَةْ ...
ثُمَّ اِلَى اَرْوَاحِ كُلَّ وَلِيٍّ وَوَلِيَةٍ مِنْ مَشَارِقِ الْاَرْضِ اِلَى مَغَارِبِهَا بَرِّهَا وَبَحْرِهَا مِنْ يَمِيْنِهَا اِلَى شِمَالِهَا اَيْنَمَا كَانُوا وَكَانَ الْكَائِنُ فِى عِلْمِكَ وَحَلَّتْ اَرْوَاحُهُمْ. اَلْفَاتِحَةْ ....
ثُمَّ اِلَى حَضَرَةِ سِمْبَاهْ كِيَاهِى حَسَنْ تُقَى غَوْدَيْيَانْ سِمْبَاهْ كِيَاهِى عَبْدُ الرَّؤُفْ سِمْبَاهْ كِيَاهِى عَبْدُ الرَّحْمَنِ سِمْبَاهْ كِيَاهِى دَالْهَارْ سِمْبَاهْ كِيَاهِى حَاجِّ اَحْمَدْ عَبْدُ الْحَقّْ دَالْهَار وَاتُوْ شَوْعَوْلْ أَنَّ اللهَ يُعْلِي دَرَجَاتِهِمْ فِي الْجَنَّةِ وَيُكَثِّرُ مَثُوْبَاتِهِمْ وَيُضَاعِفْ حَسَنَاتِهِمْ...وَيَحْفَظْنَا بِجَاهِهِمْ وَيَنْفَعُنَابِهِمْ...وَيُعِيْدُ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِم وَأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ فِي الدِّيْنِ وَالدُّنْياَ وَالآخِرَةِ . اَلْفَاتِحَةْ ....
ثُمَّ اِلَى اَرْوَحِ الشَّيْخِ اَلْحَاجِّ مُحَمَّدْ فَقِّيْهْ ابْنِ اَوْنَيْع وَاِلَى الشّيْخِ اَلْحَاجِّ آلِ عِمْرَانْ اِبْنِ حَاجَةْ مَرْيَمَةْ وَاِلَى حَاجَةْ مَرْيَمَةْ بِنْتِ رَفِيْعَةْ وَاِلَى الشَّيْخِ اَلْحَاجِّ عُبَيْدِ اللهِ ابْنِ اَنْطَوْ وَاِلَى اَلْحَاجَةْ أَنِيْسَةْ بِنْتِ حَاجَةْ مَرْيَمَةْ وَاِلَى الشَّيْخِ اَلْحَاجِّ صَفْوَان اِبْنِ حَاجَّةْ مَرْيَمَةْ وَاِلَى حَاجَّة مَرْضِيَةْ بِنْتِ حَاجَةْ أَنِيْسَةْ وَاِلَى حَاجَّة قَنِيْعَةْ بِنْتِ حَاجَّةْ مَرْيَمَةْ وَاِلَى اَلْحَاجِّ عَبْدُ الْقَهَّارِ ابْنِ سِتِى خَيْرِيَّةْ وَاِلَى اَلْحَاجِّ تَوْفِيْقْ عَبْدُ الْحَاكِمِ ابْنِ حَاجَّةْ مَرْيَمَةْ وَاِلَى اُسْتَاذْ سُلَيْمَانْ مَعْرُوْفْ اِبْنِ حَاجَّةْ قُرَيْشٍ وَاِلَى اُسْتَاذْ مَدَانِى سُلَيْمَانِ ابْنِ حَاجَّةْ مَرْيَمَةْ وَاِلَى نَوْنِيْع رَحْمَوَتِى بِنْتِ حَاجَّةْ طَاهِرَةْ وَاِلَى أُسْتَاذْ يُوْسُفْ سَالِمْ فَقِّهْ بِنْ كِيَاهِيْ اَلْحَاجِّ مُحَمَّدْ فَقِّيْهْ اَنَّ اللَّهَ يَغْفِرُلَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ وَاعْفُ عَنْهُمْ وَ يُعْلِي دَرَجَاتِهِمْ فِي الْجَنَّةِ وَيُكَثِّرُ مَثُوْبَاتِهِمْ وَيُضَاعِفْ حَسَنَاتِهِمْ...وَيَحْفَظْنَا بِجَاهِهِمْ وَيَنْفَعُنَابِهِمْ...وَيُعِيْدُ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِم وَأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ فِي الدِّيْنِ وَالدُّنْياَ وَالآخِرَةِ . اَلْفَاتِحَةْ ....
ثُمَّ اِلَى اَرْوَحِ اَلْحَاجِّ زَرْكَاسِيْح بِنْ اَلْحَاجِّ اَحْمَدْ صِدِّيْقْ وَاِلَى اَيَاحْ مَدْحَالِفْ بِنْ....... وَاِلَى نَائي هُنَيْلاَحْ بِنْتِ....... وَاِلَى اَلْحَاجِّ سُوْكَائيجِي لَيْمُوْر غَيْدَيْ جِي بِيْتُونج وَاِلَى اَوْمَيْنْ حَسَنُ الدِّيْنْ بِنْ فَدْمَى وَاِلَى فَدْمَى بِنْ اِيْدَونج وَاِلَى كَاجِيْه بِنْتِ....... وَاِلَى مُحِلِّى بِنْ حَاجِّ شَافِعِي وَاِلَى اَلْحَاجِّ شَافِعِي بِنْ اَحْيَادْ وَاِلَى اَلْحَاجَّةْ شُكْرِيَّةْ بِنْتِ....... وَاِلَى مَيْمُوْنَةْ بِنْتِ حَاجِّ حَنَفِي وَاِلَى حَنَفِي بِنْ نَتَاجِبْجَا اَنَّ اللَّهَ يَغْفِرُلَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ وَاعْفُ عَنْهُمْ وَ يُعْلِي دَرَجَاتِهِمْ فِي الْجَنَّةِ وَيُكَثِّرُ مَثُوْبَاتِهِمْ وَيُضَاعِفْ حَسَنَاتِهِمْ...وَيَحْفَظْنَا بِجَاهِهِمْ وَيَنْفَعُنَابِهِمْ...وَيُعِيْدُ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِم وَأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ فِي الدِّيْنِ وَالدُّنْياَ وَالآخِرَةِ. اَلْفَاتِحَةْ ....
ثُمَّ اِلَى اَرْوَاحِ جَمِيْعِ الْاَوْلِيَآءِ اللَّهِ تَعَالَى حُصُوْصًا اِلَى رُوْحِ شَيْخ مَجْدُ الدِّينْ اَلْكَرَمَانِى وَشَيْخ شَمْسُ الدِّينْ اَلْحَنَافِي وَشَيْخ سِرَاجُ الدِّيْن اَلْبُلْقِنِي وَشَيْخ اَحْمَدْ اَلِيْبُوْنِى وَشَيْخ عَبْدُ الرَّحْمَن كَالِي جَغَا وَشَيْخ عَبْدُ الرَّحْمَن رَوْعغَا مَادُو  وَشَيْخ عَبْدُ الْمُحْيِ الدِّيْن فَمِيْجَهَانْ وَشَيْخ هِدَايَة جِي رَيْبُوْن وَشَيْخ سَيِّدِ عِيْدرُوْس لُوَارْ بَتَاع وَشَيْخ مَوْلَنَا حَسَنُ الدِّيْن بَنْتَنْ وَشَيْخ مَوْلَنَا مَنْصُوْر وَشَيْخ اَحْمَدْ رِفَاعِي وَشَيْخ اَبِى الْعَبَّاسْ مُحَمَّدْ بِنْ عَلِى الْبُوْنِي وَشَيْخ اَبِى الْعَبَّاسْ اَحْمَدْ بِنْ مُحَمَّدْ اَلتِّجَانِي وَشَيْخ مُحَمَّدْ شَمْسُ الدِّينْ ابْنِ اَبِى الْحَسَنْ اَلْبَكْرِي وَشَيْخ مُحَمَّدْ التَّقِيُّ الدِّيْن الدِّمَشْقِيِّ الْحَنْبَلِي وَشَيْخ طَيِّبْ حَسَنْ اَلْبَعْبُوْد وَبُوْيَ بُوْسْطَامِي بِنْ بُوْيَ جَسُوْتَا قَدَّسَ اللَّهُ اَسْرَارَهُمْ وَاَفَاضَ عَلَيْنَا بِكَرَامَاتِهِمْ شَيْئٌ لِلَّهِ لَهُمْ . اَلْفَاتِحَةْ ......
ثُمَّ اِلَى اَرْوَاحِ جَمِيعِ الْاَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَالْمَلاَئِكَةِ الْمُقَرَّبِيْنَ وَالشُّهَدَاءِ والصَّالِحِيْنَ وَالصِّدِّيْقِيْنَ وَاَئِمَّةِ الْمُجْتَهِدِيْنَ وَحُلَفَآءِ الرَّاشِدِيْنَ وَجَمِيْعِ اَرْوَاحِ الْمُؤَلِّفِيْنَ وَالْعُلَمَاءِ الْعَامِلِيْنَ وَجَمِيعِ اَرْوَاحِ شَيْخِ مَشَائِخِيْنَ وَاُسْتَاذِي اُسْتَاذِنَا مِنْ اُصُوْلِهِمْ وَفُرٌوْعِهِمْ شَيْئٌ لِلَّهِ لَهُمْ . اَلْفَاتِحَةْ
ثُمَّ اِلَى اَرْوَحِ جَمِيعِ اَهْلِ الْقُبُوْر مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتْ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِيْنَاتْ مِنْ مَشَارِقِ الْاَرْضِ اِلَى مَغَارِبِهَا خُصُوْصًا اِلَى رُوْحِ ........ (sebutkan ahlil kubur)
غَفَرَ اللَّهُ ذُنُوْبَهُمْ وَسَتَرَ عُيُوْبَهُمْ وَاَدْخِلْنَا الْجَنَّةَ مَأوَاهُمْ وَجَعَلَنَا ذُرِّيَتَهُمْ مِنَ الصَّالِحِيْنَ وَالصَّالِحَةِ بِرَحْمَةْ اللَّهِ تَعَالَى وَالشَّفَاعِةِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَيْئٌ لِلَّهِ لَهُمْ . اَلْفَاتِحَةْ

Tidak ada komentar:

Posting Komentar