رَاتِبْ اَلْحَبِيْب عَبْدُالله بِنْ عَلْوِي اَلْحَدَّادْ
اَلْفَاتِحَةَ بِالقَبُولِ وَتَمَامِ كُلِّ سُؤلٍ وَمَأمُولٍ وَصَلَاحِ الشَّأنِ ظَاهِرًا وَبَاطِنًا فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَالْاَخِرَةِ دَافِعَةً لِكُلِّ شَرٍّ جَالِبَةً لِكُلِّ خَيْرٍ لَنَا وَلِاَحْبَابِنَا وَلِوالِدِيْنَا وَمَشَايِخِنَا فِى الدِّيْنِ مَعَ اللُّطْفٍ وَالْعَافِيَةِ وَعَلَى نِيَّةٍ اَنَّ اللَّهَ يُنَوّرُ قُلُوْبنَا وَقَوَالِبَنَا مَعَ التُّقَى وَالْهُدَى وَالْعَفَافِ وَالْمَوْتِ عَلَى دِيْنِ الْاِسلَامِ وَالْاِيْمَانِ بِلَا مِحْنَةٍ وَلَا اِمْتِحَان بِحَقِّ سَيِّدِ وَلَدِ عَدْنَانِ وَلَكِلِّ نِيَّةٍ صَالِحَةٍ وَاِلَى حَضَرَةِ النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ وَعَلَى اَلِهِ وَاَصْحَابِهِ وَاَزْواَجِهِ وَذُرِّيَتِهِ وَاَهْلِ بَيْتِهِ الطَّاهِرِيْنَ الْكِرَامِ شَيْئٌ لِلَّهِ لَهُمْ . اَلْفَاتِحَةْ .....
اَللهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّوْمُ.لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ. لَهُ مَا فِي السَّموَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ. مَنْ ذَا الَّذِيْ يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ .يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيْهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيْطُوْنَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَآءَ.وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُدُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ العَلِيُّ العَظِيْمُ.
لِلَّهِ مَافِى السَّمَوَاتِ وَمَافِى الْاَرْضِ. وَاِنْ تُبْدُ مَافِى اَنْفُسِكُمْ اَوْتُخْفُوْهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ الله. فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ. وَاللهُ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْر
آمَنَ الرَّسُوْلُ بِمَآ أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّه وَالْمُؤْمِنُوْنَ.كُلٌّ آمَنَ بِاللهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ.لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ. وَقَالُوا سَمِعْناَ وَأَطَعْناَ غُفْراَنَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيْرُ.
لاَ يُكَلِّفُ اللهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا. لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ.رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَآ إِنْ نَسِيْنَآ أَوْ أَخْطَأْنَا. رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِنَا. رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَالاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ. وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنآ. أَنْتَ مَوْلاَنَا فَانْصُرْناَ عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِيْنَ
لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيْكَ لَهُ.لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيِي وَيُمِيْتُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ3x.
سٌبْحَانَ اللهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ وَلاَ إِلَهَ إِلاَّ اْللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ3x.
سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحاَنَ اللهِ الْعَظِيْمِ3x.
رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيْمُ3x.
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ. اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ3x.
أَعُوْذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّآمَّاتِ مِنْ شَرِّمَا خَلَقَ3x.
بِسْـمِ اللهِ الَّذِي لاَ يَضُـرُّ مَعَ اسْـمِهِ شَيْءٌ فِي الأَرْضِ وَلاَ فِي الْسَّمَـآءِ وَهُوَ الْسَّمِيْـعُ الْعَلِيْـمُ3x.
رَضِيْنَـا بِاللهِ رَبًّا.وَبِالإِسْـلاَمِ دِيْنـًا. وَبِمُحَمَّدٍ نَبِيّـًا3x.
بِسْمِ اللهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ. وَالْخَيْرُ وَالشَّـرُّ بِمَشِيْئَـةِ اللهِ3x.
آمَنَّا بِاللهِ وَاليَوْمِ الآخِرِ. تُبْناَ إِلَى اللهِ باَطِناً وَظَاهِرًا3x.
يَا رَبَّنَا وَاعْفُ عَنَّا.وَامْحُ الَّذِيْ كَانَ مِنَّا3x.
ياَ ذَا الْجَلاَلِ وَالإِكْراَمِ.أَمِتْناَ عَلَى دِيْنِ الإِسْلاَم7x.
ياَ قَوِيُّ ياَ مَتِيْـنُ.إَكْفِ شَرَّ الظَّالِمِيْـنَ3x.
أَصْلَحَ اللهُ أُمُوْرَ الْمُسْلِمِيْنَ.صَرَفَ اللهُ شَرَّ الْمُؤْذِيْنَ3x.
يـَا عَلِيُّ يـَا كَبِيْرُ.يـَا عَلِيْمُ يـَا قَدِيْرُ
يـَا سَمِيعُ يـَا بَصِيْرُ.يـَا لَطِيْفُ يـَا خَبِيْرُ3x.
ياَ فَارِجَ الهَمِّ.يَا كَاشِفَ الغَّمِّ.يَا مَنْ لِعَبْدِهِ يَغْفِرُ وَيَرْحَمُ3x.
أَسْتَغْفِرُ اللهَ رَبَّ الْبَرَايَا.أَسْتَغْفِرُ اللهَ مِنَ الْخَطَاياَ4x.
لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ50-100-1000x.
لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ عَلَى النَّبِي سَلاَمُ الله
لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ يُحْيِ الْقَلْبَ بِذِكْرِ الله
لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ.وَشَرَّفَ وَكَرَّمَ. وَمَجَّدَ وَعَظَّمَ. وَرَضِيَ اللهُ تَعاَلَى عَنْ اَهْلِ بَيْتِهِ الْمُطَهَّرِيْنَ.وَأَصْحَابِهِ الْمُهْتَدِيْنَ.وَالتَّابِعِيْنَ لَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ
بِسْم اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ.قُلْ هُوَ اللهُ أَحَـدٌ.اَللهُ الصَّمَـدُ. لَمْ يَلِـدْ وَلَمْ يٌوْلَـدْ.وَلَمْ يَكُـنْ لَهُ كُفُـوًا أَحَـدٌ3x.
بِسْم اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ.قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ.مِنْ شَرِّ ماَ خَلَقَ.وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ.وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ.وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَد
بِسْم اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ.قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ النَّاسِ.مَلِكِ النَّاسِ.إِلَهِ النَّاسِ.مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ.اَلَّذِيْ يُوَسْوِسُ فِي صُدُوْرِ النَّاسِ.مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ
اَلْفَاتِحَةَ إِلَى رُوحِ سَيِّدِنَا وَحَبِيْبِنَا وَشَفِعِيْنَا رَسُوْلِ اللهِ.مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللهِ وَاَلِهِ وَاَصْحَابِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَتِهِ وَاَهْلِ بَيْتِهِ.وَإِلَى رُوحِ سَيِّدِنَا الْمُهَاجِرِ اِلَى اللهِ اَحْمَدَ بْنِ عِيْسَى وَاُصُولِهِمْ وَفُرُوْعِهِمْ.أَنَّ اللهَ يُعْلِي دَرَجَاتِهِمْ فِي الْجَنَّةِ وَيُكَثِّرُ مَثُوْبَاتِهِمْ وَيُضَاعِفْ حَسَنَاتِهِمْ.وَيَحْفَظْنَا بِجَاهِهِمْ وَيَنْفَعُنَا بِهِمْ.وَيُعِيْدُ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِم وَأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ فِي الدِّيْنِ وَالدُّنْياَ وَالآخِرَةِ.اَلْفَاتِحَةَ
اَلْفَاتِحَةَ إِلَى رُوحِ سَيِّدِنَا الْاُسْتَاذِ الْاَعْظَمِ الْفَقِيْهِ الْمُقَدَّمِ مُحَمَّد بِن عَلِيّ باَ عَلَوِي وَأُصُولِهِمْ وَفُرُوعِهِمْ.وَجَمِيْعِ سَاذَاتِنَا آلِ أَبِي عَلَوِيِّ وَأُصُولِهِمْ وَفُرُوعِهِمْ أَنَّ اللهَ يُعْلِي دَرَجَاتِهِمْ فِي الْجَنَّةِ وَيُكَثِّرُ مَثُوْبَاتِهِمْ وَيُضَاعِفْ حَسَنَاتِهِمْ وَيَحْفَظْنَا بِجَاهِهِمْ.وَيَنْفَعُنَا بِهِمْ وَيُعِيْدُ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِم وَأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ فِي الدِّيْنِ وَالدُّنْياَ وَالآخِرَةِ.اَلْفَاتِحَةَ
اَلْفَاتِحَةَ إِلَى أَرْوَاحِ ساَدَاتِنَا الصُّوْفِيَّةِ أَيْنَمَا كَانُوا وَحَلَّتْ أَرْوَاحُهُمْ مِنْ مَشَارِقِ الأَرْضِ اِلَى مَغَارِبِهَا.أَنَّ اللهَ يُعْلِي دَرَجَاتِهِمْ فِي الْجَنَّةِ وَيُكَثِّرُ مَثُوْبَاتِهِمْ وَيُضَاعِفْ حَسَنَاتِهِمْ.وَيَحْفَظْنَا بِجَاهِهِمْ وَيَنْفَعُنَابِهِمْ وَيُعِيْدُ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِم وَأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ فِي الدِّيْنِ وَالدُّنْياَ وَالآخِرَةِ.اَلْفَاتِحَةَ
اَلْفَاتِحَةَ إِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا صاَحِبِ الرَّاتِبِ.قُطْبِ الإِرْشَادِ وَغَوْثِ الْعِبَادِ وَالْبِلاَدِ.الْحَبِيْبِ عَبْدِ اللهِ بِنْ عَلَوِي بِنْ مُحَمَّد الْحَدَّاد.وَأُصُوْلِهِمْ وَفُرُوْعِهِمْ.أَنَّ اللهَ يُعْلِي دَرَجَاتِهِمْ فِي الْجَنَّةِ وَيُكَثِّرُ مَثُوْبَاتِهِمْ وَيُضَاعِفْ حَسَنَاتِهِمْ.وَيَحْفَظْنَا بِجَاهِهِمْ وَيَنْفَعُنَابِهِمْ.وَيُعِيْدُ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِم وَأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ فِي الدِّيْنِ وَالدُّنْياَ وَالآخِرَةِ.اَلْفَاتِحَةَ
اَلْفَاتِحَة إِلَى أَرْوَاحِ كَافَّةِ عِبَادِ اللهِ الصّالِحِينَ وَوَالِدِيْنَا وَمَشَائِخِنَا فِي الدِّيْنِ.وَذَوِي الْحُقُوْقِ عَلَيْنَا وَاَمْوَاتِ اَهْلِ هَذِهِ الْبَلْدَةِ مِنْ اَهلِ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ اَجْمَعِيْنَ.وَاِلَى أَرْوَاحِ اَمْوَاتِ الْمُسْلِمِيْنَ وَاَحْيَاهُمْ اِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ.أَنْ اللهَ يَغْفِرُ لَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ وَيُفَرِّجُ كُرُوْبَ الْمُسْلِمِيْنَ وَيَرْحَمُهُمْ.وَيَشْفِي مَرْضَاهُمْ وَيَجْمَعُ شَمْلَهُمْ عَلَى الْهُدَى.وَيُؤَلِّفُ ذَاتَ بَيْنِهِمْ وَيُوَلِّي عَلَيْهِمْ خِيَارَهُمْ. وَيُصْرِفُ عَنْهُمْ شِرَارَهُمْ.وَيَكْفِيْنَا وَاِيَّاهُمْ شَرَّ الْفِتَنِ وَالْمِحَنِ وَالْمُؤْذِيِّيْنَ وَالْمُتَعَدِّيْنَ مِنْ قَرِيْبٍ اَوْبَعِيْدٍ.وَيُرخِي اَسْعَارَهُمْ.وَيُغَزِّرُ اَمْطَارَهُمْ وَيُعْطِي كُلَّ سَائِلٍ مِنَّا وَمِنْكُمْ سُوْلَهُ.عَلَى مَا يُرْضِى اللهُ وَرَسُوْلَهُ.وَيَفْتَحُ عَلَيْنَا فُتُوْحَ الْعَارِفِيْنَ.وَيَخْتِمُ لَنَا بِالْحُسْنَى وَهُوَ رَاضٍ عَنَّا فِى خَيْرٍ وَلُطْفٍ وَعَافِيَّةٍ وَاِلىَ حَضَرَةِ النَّبِيِّ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ.اَلْفَاتِحَةَ
اَلْفَاتِحَةَ بِالقَبُولِ وَتَمَامِ كُلِّ سُؤلٍ وَمَأمُولٍ وَصَلَاحِ الشَّأنِ ظَاهِرًا وَبَاطِنًا فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَالْاَخِرَةِ دَافِعَةً لِكُلِّ شَرٍّ جَالِبَةً لِكُلِّ خَيْرٍ لَنَا وَلِاَحْبَابِنَا وَلِوالِدِيْنَا وَمَشَايِخِنَا فِى الدِّيْنِ مَعَ اللُّطْفٍ وَالْعَافِيَةِ وَعَلَى نِيَّةٍ اَنَّ اللَّهَ يُنَوّرُ قُلُوْبنَا وَقَوَالِبَنَا مَعَ التُّقَى وَالْهُدَى وَالْعَفَافِ وَالْمَوْتِ عَلَى دِيْنِ الْاِسلَامِ وَالْاِيْمَانِ بِلَا مِحْنَةٍ وَلَا اِمْتِحَان بِحَقِّ سَيِّدِ وَلَدِ عَدْنَانِ وَلَكِلِّ نِيَّةٍ صَالِحَةٍ وَاِلَى حَضْرَةِ الْحَبِيْبِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَاَلِهِ وَسَلَّمَ
بِسْم اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ
اَلْـحَمْدُلِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ حَمْداً يُوَافِى نِعَمَهُ وَيُكَافِئُ مَزِيْدَهُ يَارَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِى لِجَلَالِ وَجْهِكَ وَلِعَظِمِ سُلْطَانِكْ سُبْحَانَكَ لاَنُحْصِى ثَنَاءً عَلَيْكَ اَنْتَ كَمَا اَثْنَيْتَ عَلَى نَفْسِكَ فَلَكَ الْحَمْدُ حَتَّى تَرْضَى وَلَكَ الْحَمْدُ اِذَا رَضَيْتَ وَلَكَ الْحَمْدُ بَعْدَ الرِّضَى اَلَّلهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى الْاَوَّلِيْنَ وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى الْاَخِرِيْنَ وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى كُلِّ وَقْتٍ وَحِيْنٍ وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى الْمَلاَءِ الْأَعْلَى اِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَتَّى تَرِثَ الْاَرْضَ وَمَنْ عَلَيْهَا وَاَنْتَ خَيْرُ الْوَرِثِيْنَ اَللَّهُمَّ اِنَّا نَسْتَحْفِظُكَ وَنَسْتَودِعُكَ اَدْيَانَنَا وَاَبْدَنَنَا وَاَنْفُسَنَا وَاَولاَدَنَا وَاَمْوَالَنَا وَاَهْلَنَا وَكُلَّ شَيْئٍ اَعْطَيْتَنَا اَللَّهُمَّ اجْعَلْنَا وَاِيَّاهُمْ فِى كَنَفِكَ وَاَمَانِكَ وَعِيَاذِكَ وَجِوَارِكَ مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ مَرِيْدٍ وَجَبَّارٍ عَنِيْدٍ وَذِى عَيْنٍ وَذِى بَغْيٍ وَمِنْ شَرٍّ كُلِّ ذِى شَرٍّ اِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ اَللَّهُمَّ حُطْنَا بِالتَّقْوَى وَالْاِسْتِقَامَةِ وَاَعِذْنَا مِنْ مُوْجِبَاتِ النَّدَمَةِ فِى الْحَالِ وَالْمَاَلِ اِنَّكَ سَمِيْعُ الدُّعَاءِ وَصَلِّ اللَّهُمَّ بِجَمَالِكَ وَجَلاَلِكَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اَلِهِ وَصَحْبِهِ اَجْمَعِيْنَ وَارْزُقْنَا كَمَالَ الْمُتَابَعَةِ لَهُ ظَاهِرًا وَبَاطِنًا يَااَرْحَمَ الرَّحِمِيْنَ بِفَضْلِ سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِيْفُوْنَ وَسَلاَمٌ عَلَى الْمُرْسَلِيْنَ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ.
اَللَّهُمَّ إِنَّا نَسْـأَلُكَ رِضَـاكَ وَالْجَنَّـةَ.وَنَـعُوْذُ بِكَ مِنْ سَـخَطِكَ وَالنَّـارِ3x.
يَاعَالِمَ السِّرِّ مِنَّا لاَتَهْتِكِ السِّتْرَ عَنَّا. وَعَافِنَا وَاعْفُ عَنَّا. وَكُنْ لَنَا حَيْثُ كُنَّا3x.
يَااَللهُ بِهَا يَااَللهُ بِهَا يَااَللهُ بِحُسْنِ الْخَاتِمَةِ3x.
يَالَطِيْفًا لَمْ يَزَلْ. اُلْطُفْ بِنَا فِيْمَا نَزَلْ. اِنَّكَ لَطِيْفُ لَمْ تَزَلْ. اُلْطُفْ بِنَا وَالْمُسْلِمِيْنَ3x.
الكاتب
محمد توفيق جمال الدين علوى عبدالباري نتاجبجا الثـقاف بن الحاج زين العارفين الاسفاني
( مجلس راتب الفتى )
Kamis, 19 November 2015
رَاتِبْ اَلْحَبِيْب عَبْدُالله بِنْ عَلْوِي اَلْحَدَّادْ
Langganan:
Posting Komentar (Atom)
Tidak ada komentar:
Posting Komentar