هَدِيَةْ
اِلَى حَضَرَةِ النَّبِيِّ الْمُصْطَفَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلَى اَلِهِ وَاَزْواَجِهِ وَذُرِّيَتِهِ وَاَهْلِ بَيْتِهِ وَفَاطِمَةُ الزُّهْرَاءِ شَيْئٌ لِلَّهِ لَهُمْ . اَلْفَاتِحَةْ ....
ثُمَّ اِلَى اَرْوَاحِ جَمِيعِ الصَّحَابَةِ وَالْقَرَابَةِ لِرَسُوْلِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خُصُوْصًا اَلَى رُوْحِ اَبِى بَكْرٍ وَعُمَرَ وَعُثْمَانَ وَعَلِيِّ وَعَلَى التَّابِعِيْنَ وَالتَّابِعِ التَّابِعِيْنَ لَهُمْ بِاِحْسَانٍ اِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ وَعَلَيْنَا مِنْهُم بِرَحْمَتِكَ يَاَرْحَمَ الرَّحِمِيْنَ شَيْئٌ لِلَّهِ لَهُمْ . اَلْفَاتِحَةْ
ثُمَّ اِلَى اَرْوَاحِ جَمِيعِ الْاَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَالْمَلاَئِكَةِ الْمُقَرَّبِيْنَ وَالشُّهَدَاءِ والصَّالِحِيْنَ وَالصِّدِّيْقِيْنَ وَاَئِمَّةِ الْمُجْتَهِدِيْنَ وَحُلَفَآءِ الرَّاشِدِيْنَ وَجَمِيْعِ اَرْوَاحِ الْمُؤَلِّفِيْنَ وَالْعُلَمَاءِ الْعَامِلِيْنَ وَجَمِيعِ اَرْوَاحِ شَيْخِ مَشَائِخِيْنَ وَاُسْتَاذِي اُسْتَاذِنَا مِنْ اُصُوْلِهِمْ وَفُرٌوْعِهِمْ شَيْئٌ لِلَّهِ لَهُمْ . اَلْفَاتِحَةْ
ثُمَّ اِلَى اَرْوَاحِ جَمِيْعِ الْاَوْلِيَآءِ اللَّهِ تَعَالَى حُصُوْصًا اِلَى رُوْحِ سُلْطَانِ الْاَوْلِيَآءِ قُطْبْ الرَّبَانِي وَغَوْثُ الصَّمَادَانْ سَيِّدِ شَيْخ عَبْدُالْقَادِرِالْجَيْلاَبِيْ قَدَّسَ اللهُ سِرَّهُ وَشَيْخ اَبِى الْحَسَنِ الشَّاذِلِي وَشَيْخ مَجْدُ الدِّينْ اَلْكَرَمَانِى وَشَيْخ شَمْسُ الدِّينْ اَلْحَنَافِي وَشَيْخ سِرَاجُ الدِّيْن اَلْبُلْقِنِي وَشَيْخ اَحْمَدْ اَلِيْبُوْنِى وَشَيْخ عَبْدُ الرَّحْمَن كَالِي جَغَا وَشَيْخ عَبْدُ الرَّحْمَن رَوْعغَا مَادُو وَشَيْخ عَبْدُ الْمُحْيِ الدِّيْن فَمِيْجَهَانْ وَشَيْخ هِدَايَة جِي رَيْبُوْن وَشَيْخ سَيِّدِ عِيْدرُوْس لُوَارْ بَتَاع وَشَيْخ مَوْلَنَا حَسَنُ الدِّيْن بَنْتَنْ وَشَيْخ مَوْلَنَا مَنْصُوْر وَشَيْخ اَحْمَدْ رِفَاعِي وَشَيْخ اَبِى الْعَبَّاسْ مُحَمَّدْ بِنْ عَلِى الْبُوْنِي وَشَيْخ اَبِى الْعَبَّاسْ اَحْمَدْ بِنْ مُحَمَّدْ اَلتِّجَانِي وَشَيْخ مُحَمَّدْ شَمْسُ الدِّينْ ابْنِ اَبِى الْحَسَنْ اَلْبَكْرِي وَشَيْخ مُحَمَّدْ التَّقِيُّ الدِّيْن الدِّمَشْقِيِّ الْحَنْبَلِي وَشَيْخ طَيِّبْ حَسَنْ اَلْبَعْبُوْد وَبُوْيَ بُوْسْطَامِي بِنْ بُوْيَ جَسُوْتَا قَدَّسَ اللَّهُ اَسْرَارَهُمْ وَاَفَاضَ عَلَيْنَا بِكَرَامَاتِهِمْ شَيْئٌ لِلَّهِ لَهُمْ . اَلْفَاتِحَةْ
ثُمَّ اِلَى اَرْوَحِ جَمِيعِ اَهْلِ الْقُبُوْر مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتْ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِيْنَاتْ مِنْ مَشَارِقِ الْاَرْضِ اِلَى مَغَارِبِهَا خُصُوْصًا اِلَى رُوْحِ ........ (sebutkan ahlil kubur)
غَفَرَ اللَّهُ ذُنُوْبَهُمْ وَسَتَرَ عُيُوْبَهُمْ وَاَدْخِلْنَا الْجَنَّةَ مَأوَاهُمْ وَجَعَلَنَا ذُرِّيَتَهُمْ مِنَ الصَّالِحِيْنَ وَالصَّالِحَةِ بِرَحْمَةْ اللَّهِ تَعَالَى وَالشَّفَاعِةِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَيْئٌ لِلَّهِ لَهُمْ . اَلْفَاتِحَةْ
لَااِلَهَ اِلاَّ اللهُ وَاللهُ اَكْبَرْ وَلِلَّهِ الْحَمْدُ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ قُلْ هُوَ اللهُ أَحَـدٌ اَللهُ الصَّمَـدُ لَمْ يَلِـدْ وَلَمْ يٌوْلَـدْ وَلَمْ يَكُـنْ لَهُ كُفُـوًا أَحَـدٌ 11x.
لَااِلَهَ اِلاَّ اللهُ وَاللهُ اَكْبَرْ وَلِلَّهِ الْحَمْدُ بِسْم اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ مِنْ شَرِّ ماَ خَلَقَ وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَد
لَااِلَهَ اِلاَّ اللهُ وَاللهُ اَكْبَرْ وَلِلَّهِ الْحَمْدُ بِسْم اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ النَّاسِ مَلِكِ النَّاسِ إِلَهِ النَّاسِ مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ اَلَّذِيْ يُوَسْوِسُ فِي صُدُوْرِ النَّاسِ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ
لَااِلَهَ اِلاَّ اللهُ وَاللهُ اَكْبَرْ وَلِلَّهِ الْحَمْدُ بِسْم اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ اَلْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ اَلرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ ماَلِكِ يَوْمِ الدِّيْنِ إِيِّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِيْنُ اِهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيْمَ صِرَاطَ الَّذِيْنَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ وَلاَ الضَّآلِّيْنَ
بِسْم اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ الم ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ والَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ أُوْلَـئِكَ عَلَى هُدًى مِّن رَّبِّهِمْ وَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ
وَاِلَهُكُمْ اِلَهٌ وَاحِدٌ لّاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيْمُ اللهُ لَااِلَهَ اِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّوْمُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّموَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِيْ يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيْهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيْطُوْنَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَآءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُدُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ العَلِيُّ العَظِيْمُ
تَقَبَّلَ اللَّهُ مِنَّا وَمِنْكُمْ تَقَبَّلْ يَاكَرِيْم
اَعُوْذُ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْم بِسْم اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ (يـــــــــس)
لِلَّهِ مَافِى السَّمَوَاتِ وَمَافِى الْاَرْضِ وَاِنْ تُبْدُ مَافِى اَنْفُسِكُمْ اَوْتُخْفُوْهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ الله فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَاللهُ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْر
آمَنَ الرَّسُوْلُ بِمَآ أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّه وَالْمُؤْمِنُوْنَ كُلٌّ آمَنَ بِاللهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْناَ وَأَطَعْناَ غُفْراَنَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيْرُ
لاَ يُكَلِّفُ اللهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَآ إِنْ نَسِيْنَآ أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَالاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ , وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنآ 7x
أَنْتَ مَوْلاَنَا فَانْصُرْناَ عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِيْنَ بِرَحْمَتِكَ يَااَرْحَمَ الرَّحِمِيْنَ اِرْحَمْنَا
يَااَرْحَمَ الرَّحِمِيْنَ اِرْحَمْنَا 7x
وَرَحْمَةُ اللهِ وَبرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ اَهْلَ الْبَيْتِ اِنَّهُ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ
اِنَّمَا يُرِيْدُاللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمْ الرِّجْسَ اَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرُكُمْ تَطْهِيْراً
اِنَّ اللَّهَ وَمَلاَئِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِى يَأَيُّهَاالَّذِيْنَ اَمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِمُوا تَسْلِيْمًا
اَللَّهُمَّ صَلِّ صَلاَةً كَامِلَةً وَسَلِّمْ سَلاَمًا تَآمًّا عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍنِ الَّذِي تَنْخَلُّ بِهِ الْعُقَدُ وَتَنْفَرِجُ بهِ الْقُرَبُ وَتُقْضَى بِهِ الْحَوَائِجُ وَتُنَالُ بِهِ الرَّغآئِبُ وَحُسْنُ الْخَوَاتِمِ وَيُسْتَسْقَى الْغَمَامُ بِوَجْهِهِ الْكَرِيْمِ وَعَلَى اَلِهِ وَصَحْبِهِ فِى كُلِّ لَمْحَةٍ وَّنَفَسٍ بِعَدَدِ كُلِّ مَعْلُومٍ لَك
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَامُحَمَّدٍ وَعَلَى اَلِـ سَيِّدِنَامُحَمَّدٍ كَمَاصَلَّيْتَ عَلَى سَيِّدِنَا اِبْرَهِيْم وَعَلَى اَلِـ سَيِّدِنَا اِبْرَهِيْم وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَامُحَمَّدٍ وَعَلَى اَلِـ سَيِّدِنَامُحَمَّدٍ كَمَابَرَكْتَ عَلَى سَيِّدِنَا اِبْرَهِيْم وَعَلَى اَلِـ سَيِّدِنَا اِبْرَهِيْم فِى الْعَالَمِيْنَ اِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ
عَدَدَ خَلْقِكَ وَرِضَاءَ نَفْسِكَ وَزِنَتَا عَرْشِكَ وَمِدَدَ كَلِمَتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّكْرُوْن وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الْغَافِلُوْنَ فَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيْل نِعْمَ الْمَوْلاَى وَنِعْمَ النَّصِيْر وَلاَحَوْلَ وَلاَقُوَّةَ اِلاَّ بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ . اَسْتَغْفِرُاللهَ الْعَظِيْم 11x
يَالَطِيْفُ يَاكَافِي يَاحَفِيْظُ يَاشَافِ يَالَطِيْفُ يَاوَافِي يَاكَرِيْمُ اَنْتَ اللَّهُ .
لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ حَيٌّ بَاقِ
لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ حَيٌّ مَوْجُوْد
لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وِسَلَّم . اَفْضَلُ الذِّكْرِ فَاعْلَمْ اَنَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ
لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ 100-66x
لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وِسَلَّمَ
اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّم وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا وَحَبِيْبِنَا وَشَفِيْعِنَا وَكَرِيْمِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَسَلِّم وَرَضِيَ اللهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى عَنْ كُلِّ سَادَاتِنَا اَصْحَابِ رَسُوْلِ اللهِ اَجْمَعِيْنَ ... آمِيْن
بِسْم اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ اَلْـحَمْدُلِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ حَمْداً يُوَافِى نِعَمَهُ وَيُكَافِئُ مَزِيْدَهُ يَارَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِى لِجَلَالِ وَجْهِكَ الْكَرِيْمِ وَلِعَظِمِ سُلْطَانِكْ . اَللَّهُمَّ اجْعَلْ صَلَوَاتِكَ وَبَرَكَتِكَ وَرَحْمَتِكَ عَلَى سَيِّدِي الْمُرْسَلِيْنَ وَاِمَامِ الْمُتَّقِيْنَ وَخَاتِمِ النَّبِيِّيْنَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُوْلِكَ اِمَامِ الْخَيْرِ وَقَاعِدِ الْخَيْرِ وَرَسُوْلِ الرَّحْمَةِ . اَللَّهُمَّ ابْعَثْهُ الْمَقَامَ الْمَحْمُوْدَنِ الَّذِي يَغْبِطُ فِيْهِ الْاَوَّلُوْنَ وَالْاَخِرُوْنَ . اَللَّهُمَّ اَوْصِلْ ثَوَابَ مَاقَرَأتَهُ . مِنْ كَلاَمِكَ الْعَزِيْزِ وَمِنْ صَلَوَاتِكَ وَبَرَكَاتِكَ وَمِنْ سَآئِرِ الْاَذْكَارِ عَلَى سَيِّدِ الْمُرْسَلِيْنَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وِسَلَّمَ وَجَمِيْعِ الْاَنْبِيَآءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَاُمَامِهِمْ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ اَجْمَعِيْنَ . وَاَصْحَابِ الْكَهْفِ وَالْعُلَمَآءِ الْمُفَسِّرِيْنَ وَالْمُحَدِّثِيْنَ وَالْفُقَهَآءِ وَالصُّوْفِيِّيْنَ وَالْاَوْلِيَآءِ وَالْحُكَمآءِ وَالشُّهَدَآءِ وَالصَالِحِيْنَ وَمَشَايِخِ وَمَشَايِخِيْنَا الْمُجْتَهِدِيْنَ . اَللَّهُمَّ اَوْصِلْ ثَوَابَ مَاقَرَأتَهُ . مِنْ كَلاَمِكَ الْعَزِيْزِ وَمِنْ صَلَوَاتِكَ وَبَرَكَاتِكَ وَمِنْ سَآئِرِ الْاَذْكَارِ وَالْاَوْرَادِ حُصُوْصًا اِلَى رُوْحِ ......... غَفَرَ اللَّهُ ذُنُوْبَهُمْ وَسَتَرَ عُيُوْبَهُمْ , اَللَّهُمَّ اغْفِرْلَهُمْ وَارْحَمْهُمْ وَعَافِهِم وَاعْفُ عَنْهُمْ . نَسْأَلُكَ مِنْ هَذِهِ الْقِرَأَةِ السَّلاَمَةِ وَالْعَافِيَةِ وَحُسْنُ الْخَاتِمَةِ وَالْبَرَكَةِ . اَللَّهَمَّ اَنْزِلِ الرَّحْمَةَ وَالْمَغْفِرَةَ عَلَى اَهْلَ الْقُبُوْرِ مِنْ جَمِيْعِ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتْ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتْ مِنْ اَهْلِ لاَاِلَهَ اِلاَّاللَّهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وِسَلَّمَ اَللَّهُمَّ لاَتُحْرِمْنَا اَجْرَهُمْ وَلاَتُفْتِنَا بَعْدَهُمْ وَاْغْفِرْلَنَا وَلَهُمْ وَلِاِخْوَانِنَا الَّذِيْنَ سَبَقُوْنَا بِالْاِيْمَانِ وَلاَتَجْعَلْ فِي قُلُوْبِنَا غِلاَّ لِّلَّذِيْنَ اَمَنُواْ رَبَّنَا اِنَّكَ رَؤُوْفُ الرَّحِيْم . اَللَّهُمَّ هَوِّنْ عَلَيْنَا فِى سَكَرَاتِ الْمَوْتِ وَالْعَفْوَ عِنْدَ الْحِسَابِ . سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ وَسَلاَمٌ عَلَى الْمُرْسَلِيْنَ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ
Kamis, 19 November 2015
هَدِيَةْ
Langganan:
Posting Komentar (Atom)
Tidak ada komentar:
Posting Komentar