Kamis, 19 November 2015

دُعَا بُرْدَةْ

دُعَا بُرْدَةْ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ اَلْـحَمْدُلِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ, اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَنَبِيِّكَ وَرَسُولِكَ النَّبِيِّ الْاُمِّيِّ وَاَلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ, اَلصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَيْكَ يَارَسُولَ اللهِ اَلصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَيْكَ يَانَبِيَ اللهِ اَلصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَيْكَ يَاحَبِيْبَ اللهِ اَلصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَيْكَ يَااَنْبِيَاءِاللهِ وَعَلَى اَلِكُمْ وَاَصْحَابِكُمْ اَجْمَعِيْنَ ,وَالْحَمْدُلِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ, اَلحَمْدُلِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ جَمْداً الذَّكِرِيْنَ حَمْداً الشَّاكِرِيْنَ حَمْداً يُوَافِى نِعَمَهُ وَيُكَافِئُ مَزِيْدَهُ نَحْمَدُكَ عَلَى جَمِيْعِ نِعَمِكَ مَاعَلِمْنَا مِنْهَا وَمَا لَمْ نَعْلَمْ نَشْكُرُكَ عَلَى جَمِيْعِ نِعَمِكَ مَاعَلِمْنَا مِنْهَا وَمَا لَمْ نَعْلَمْ وَعَلَى كُلِّ حَالٍ اَللَّهُمَّ يَامُحَوِّلَ الاَحْوَالِ حَوِّلْ حَالَنَا اِلَى اَحْسَنِ الحَالِ (ثلاثة مرّة) وَنَجِّنَا مِنْ اَعْمَالِ اَهْلِ الضَّلاَلِ وَفِعْلِ الْجُهَالِ,ِ اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اَلِهِ وَصَحْبِهِ وَاَشْيَاعِهِ وَاَحْزَابِهِ وَعِتْرَتِهِ وَاَهْلِ بَيْتِهِ اَجْمَعِيْنَ, اَللَّهُمَّ اِجْعَلْ ثَوَابَ ذَالِكَ فِى صَحَائِفِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ, اَللَّهُمَّ آتِهِ الْوَسِيْلَةَ وَالْفَضِيْلَةَ وَالشَّرَفَ وَالدَّرَجَةَ الْعَالِيَةَالرَّفِيْعَةَ وَابْعَثْهُ المَقَامَ الْمَحْمُوْدَنِ الَّذِيْ وَعَدْتَهُ اِنَّكَ لاَتُخْلِفُ المِيْعَادِ, اَللَّهُمَّ احْشُرْنَا وَالْحَاضِرِيْنَ فِى زُمْرَتِهِ وَاَمِتْنَا عَلَى سُنَّتِهِ وَاسْتَعْمِلْنَا لِطَاعَتِهِ وَاَوْرِدْنَا حَوْضَهُ وَاسْقِنَا مِنْ يَدِهِ الشَّرِيْفَةِ شَربَةً هَنِيْئِةً مَرِيئَةً لاَنَظْمَاءُ بَعْدَهَا اَبَداً يَارَبَّ العَالَمِيْنَ, ثُمَّ فِى صَحَائِفِ آبَائِهِ وَاِخْوَنِهِ مِنَ الاَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَالْمَلاَئِكَةِ الْمُقَرَّبِيْنَ, ثُمَّ فِى صَحَائِفِ الْهَادِيْنَ الْمُهْتَدِيْنَ وَالرَّشِدِيْنَ الْمُرْشِدِيْنَ ذِوِالْقَدْرِ الْعَلِيِّ وَالْفَجْرِ الْجَلِيِّ سَادَاتِنَا اَبِى بَكْرٍ وَعُمَرٍ وَعُثْمَانٍ وَعَلِيٍّ وَفِى صَحِيْفَةِ الزَّهْراَءِ الْبَتُوْلِ سَيِّدَتِنَا فَاطِمَةُ بِنْتِ سَيِّدِنَا رَسُولِ, ثُمَّ فِى صَحَائِفِ وَلَدَيْهَا الشَّهِيْدَيْنِ اَبِى مُحَمَّدِ الْحَسَنِ وَاَبِى عَبْدِ اللَّهِ الْحُسَيْنِ وَالْعَمَّيْنِ الشَّهِرَيْنِ عِنْدَ اللَّهِ وَعِنْدَ النَّاسِ اَبِى عَمَّارَةَ الْحَمْزَةَ وَاَبِى الْفَضْلِ الْعَبَّاسِ وَالْاَنْصَارِ وَالْمُهَاجِرِيْنِ وَاَزْوَجِهِ الطَّاهِرَاتِ اُمَّهَاتِ الْمُؤْمِنِيْنَ وَجَمِيْعِ الصَّحَابَةِ وَالْقَرَابَةِ وَالتَّابِعِيْنَ وَاَتْبَعِ التَّابِعِيْن،َ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَنِ اِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ وَالْاَرْبَعَةِ الْأَئِمَّةِ الْمُجْتَهِدِيْنَ وَمُقَلِّدِيْهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالْاَوْلِيَاءِ وَالشُّهَداَءِ وَالصَّالِحِيْنَ, خُصُوْصًا فِى صَحَائِفِ مُنْشِئِ هَذِهِ الْبُرْدَةِ الشَّرِيْفَةِ سَيِّدِي شَرِيْفُ الدِّيْن اَبِى عَبْدُ الله مُحَمَّد اَلْبُصَيْري ثُمَّ فِى صَحَائِفِ اَوْلِيَاءِ اللَّهِ تَعَالَى جَمِيْعاً مِنْ اَقْطَابٍ وَاَنْجَابٍ وَاَوْتَادٍ وَاَبْدَالٍ وَرِجَالٍ الْغَيْبِ مِنْ مَشَارِقِ الْاَرْضِ اِلَى مَغَارِبِهَا اَيْنَمَا كَانُوا وَاَيْنَمَا حَلَتْ اَرْوَحُهُمْ يَارَبَّ الْعَالَمِيْنَ, اَللّهُمَّ انْفَعْنَا بِبَرْكَاتِهِمْ وَاَنْفَخْنَا مِنْ نَفَخَاتِهِمْ وَاَعِدْ عَلَيْنَا وَعَلَى الْمُسْلِمِيْنَ مِنْ بَرَكَاتِهِمْ وَمِنْ بَرَكَاتِ عُلُومِهِمْ وَاَنْفُسِهِمُ الطَّاهِرَاتِ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَالْاَخِرَةِ, ثُمَّ فِى صَحَائِفِنَا وَصَحَائِفِ الْحَاضِرِيْنَ وَالسَّامِعِيْنَ وَوَالِدِيْنَ وَوَالِدِيْهِمْ وَاَمْوَاتِنَا الْمُسْلِمِيْنَ اَجْمَعِيْنَ, اَللَّهُمَّ اجْعَلْ جَمْعَنَا هَذَا جَمْعًا مَرْحُومًا وَتَفَرُّقَنَا مِنْ بَعْدِهِ تَفَرُّقًا مَعْصُومًا (ثلاثة مرة) وَلاَتَجْعَلِ اللَّهُمَّ فِيْنَا وَلاَ مَعَنَا وَلاَ حَوَالَيْنَا مَحْرُومًا وَلاَ مَأثُومًا وَعَنْ بَابِكَ مَطْرُودًا وَهَبِ اللَّهُمَّ بِفَضْلِكَ اِحْسَنًا لِمُسِئِيْنَا وَمُحْسِنِيْنَا لِعَالِمِيْنَا وَعَامِلِيْنَا وَمُخْدِمِيْنَا وَهَبْ لَنَا جَمِيْعًا بِمَنِّكَ وَكَرَمِكَ بِرَحْمَتِكَ يَااَرْحَمَ الرَّحِمِيْنَ, اللَّهُمَّ اجْعَلْ اَخِرَ كَلَامِنَا مِنَ الدُّنْيَا عِنْدَانْتِهَاءِ اَجَالِنَا شَهَادَةُ اَنْ لَااِلَهَ اِلَّااللَّه وَاَنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ اللَّهِ وَاَمِتْنَا عَلَيْنَا غَيْرَ مَفْتُونِيْنَ وَلَا فَاتِنِيْنَ وَلَاقَانِطِيْنَ وَلَا مُغَيِّرِيْنَ يَارَبَّ الْعَالَمِيْنَ, اَللَّهُمَّ اِنَّا نَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَا سَأَلَكَ مِنْهُ عَبْدُكَ وَنَبِيُّكَ مُحَمَّدٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَاَلِهِ وَسَلَّم َوَنَسْتَعِيْذُكَ مِنْ شَرِّ مَا اسْتَعَاذَكَ مِنْهُ عَبْدُكَ وَنَبِيُّكَ مُحَمَّدٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَاَلِهِ وَسَلَّم اِنَّ اللَّهَ وِمَلاَئِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِى يَأَيُّهَاالَّذِيْنَ اَمَنُوا صَلُوا عَلَيْهِ وَسَلِمُوا تَسْلِيْمًا, اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّم ْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اَلِهِ وَصَحْبِهِ اَجْمَعِيْنَ, سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ وَسَلاَمٌ عَلَى الْمُرْسَلِيْنَ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ.
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
نِوَيْنَا قِرَاءَةَ بُرْدَةِ الْمَدِيْحِ مِثْلَ مَا نَوَاهُ اَسْلَافُنَا وَشُيُوخُنَا وَرِجَالُنَا وَنُدْخِلُ نِيَاتِنَا فِى نِيَّاتِهِمْ وَاَعْمَالَنَا فِى اَعْمَالِهِمْ وَاَخْلَاقَنَا فِى اَخْلَاقِهِمْ وَنَسْتَخْضِرُ اَرْوَاحَهُمُ الطَّاهِرَةَ الزَّكِيَّةَ فِى هَذَا الْمَجْلِسِ الْمُبَارَكِ وَنَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ بِحَقِّ قَصِيْدَةِ الْبُرْدَةِ وَمُنْشِئِهَا وَبِحَقِّ اَسْرَارِهَا وَاَنْوَارِهَا وَبَرَكَتِهَا اَنْ تَقْضِيَ حَاجَاتِنَا وَاَنْ تُـمَلِّكَنَا خَيْرَيِ الدُّنْيَا وَالْاَخِرَةِ وَاَنْ تُذَلِّلَ لَنَا صِعَابَهُمَا بِحَقِّهَا وَنَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ العَمِيْمِ الوَاسِعِ السَّابِغِ مَاتُغْنِيْنَابِهِ عَنْ جَمِيْعِ خَلْقِكَ اِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ وَاَنْ تُخْفِيَنَابِهَا عَنْ عُيُونِ النَّاظِرِيْنَ وَالطَّامِعِيْنَ وَالطَّاغِيْنَ وَقُلُوبِ الْحَاسِدِيْنَ وَالْبَاغِيْنَ كَمَا اَخْفَيتَ الرُّوحَ فِى الْجَسَدِ يَااَللَّه وَاَن تُشْفِيَنَابِهَا كَمَا جَعَلْتَهَا شِفَاءً لِمَنْ قَرَاَهَا وَلِمَنْ قُرِئَتْ عَلَيْهِ اَلْفَ شِفَاءً وَاَلْفَ دَوَاءٍ وَاَلْفَ بَرَكَةٍ وَاَلْفَ رَحْمَةٍ وَاَلْفَ نِعْمَةٍ وَاَنْ تَرْزُقَتنَا قَلْبًا خَاشِعًا خَاضِعًا ضَارِعًا وَعَيْنًا بَاكِيَةً وَبَدَنًا صَحِيْحًا صَابِرًا وَيَقِيْنًا صَادِقًا بِالْحَقِّ صَادِعًا وَتَوْبَةً نَصُوْحًا وَلِسَانًا ذَاكِرًا وَحَامِدًا وَصَاحِبًا مُوَافِقًا وَسِنًا طَوِيْلًا فِى الْخَيْرِ مُشْتَغِلًا بِالْعِبَادَةِ الْخَالصَةِ وَخُلُقًا حَسَنًا وَعَمَلًا مُتَقَبَّلًا وَتَوبَةً مَقْبُولَةً وَدَرَجَةً رَفِيْعَةً وَامْرَأَةً مُؤْمِنَةً طَائِعَةً عَلَى هَذِهِ النِّيَةِ وَكُلِّ نِيَةٍ صَالِحَةٍ وَاِلَى حَضْرَةِ النَّبِي مُحَمَّد صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ, اَلْفَاتِحَة: بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ اَلْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ.الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ.مَالِكِ يَوْمِ الدِّيْنِ.اِيَّاكَ نَعْبُدُ وَاِيَّاكَ نَسْتَعِيْنُ.اِهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيْمَ.صِرَاطَ الَّذِيْنَ اَنْعَمْتَ عَلَيْهِم غَيْرِ الْمَغْضُوْبِ عَلَيْهِم وَلَاالضَّآلِّيْنَ.آمِيْنَ.
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
اِنَّ اللَّهَ وِمَلاَئِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِى يَأَيُّهَاالَّذِيْنَ اَمَنُوا صَلُوا عَلَيْهِ وَسَلِمُوا تَسْلِيْمًا
تنبيه
هذا البيت يقرأ عند ابتداء وانتهاء كل فصل من فصول هذه قصيدة المباركة
شراط مجا قصيدة بردة
واجب غادوه وضوء
يعهارف كا قبلة
واجب هادية كا :
اِلَى حَضْرَةِ النَّبِي الْمُصْطَفَى مُحَمَّد صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
اِلىَ حَضَرَةِ سَيِّدِي شَرِيْفُ الدِّيْن مُحَمَّد اَلْبُصَيْري
اِلىَ حَضَرَةِ شَيْخْ مُحُمَّدْ اِلتِّجَانِى
واجب مجا صلوات مضريّة
دي اجاجهكن اتوا دي عاؤسكن اتوا دي وروكن
واجب دي نظمكن

Tidak ada komentar:

Posting Komentar